تقدم شركة عونك لتقنيات التعليم الذكي العديد من الخدمات الشاملة، لجميع الطلاب بكافة المراحل أياً كان نوع التعليم، وللمعلمين أيضاً بهدف خلق كوادر متطورة.
التعلم التعاوني: يركز هذا النموذج على تشجيع التعاون والتفاعل بين الطلاب، يعمل الطلاب معا ضمن مجموعات صغيرة يتبادلون من خلالها المعرفة والملاحظات لهدف حل مشكلة ما، حيث يعزز هذا النموذج مهارات التواصل والعمل الجماعي وتطوير القدرة على العمل في فرق متنوعة.
التعلم التعاوني الفردي: يجمع هذا النموذج بين التعاون والعمل الفردي، حيث يقوم الطلاب بالعمل بشكل فردي تارة على مهام محددة، وتارة أخرى يتعاونون فيما بينهم لتبادل المعرفة والأفكار وتقديم الملاحظات، يساعد هذا النموذج الطلاب على تطوير مهاراتهم الفردية والاستفادة من تجارب زملائهم في نفس الوقت.
التعلم القائم على الاكتشاف: يعتمد هذا النموذج على تشجيع الطلاب على استكشاف المفاهيم والأفكار بنفسهم من خلال طرح الأسئلة والبحث والتحقيق، حيث يعمل الطلاب على تطوير مهارات البحث والاستدلال والتفكير النقدي لحل مشكلة ما.
نستلهم من منهاج مونتيسوري في عونك التعليمية لنقوم بتفضيل الأساليب التعليمية التي تتضمن اهتمامات وأنشطة الأطفال الطبيعية بدلاً من أساليب التدريس الرسمية، ونوفر بيئة تعلم محفزة تسمح لهم باستكشاف الأفكار الجديدة، وتجربة حل المشكلات، وتطوير مشاريع مبتكرة تساهم في حل التحديات المجتمعية، ليكونوا متعلمين مستقلين قادرين على اكتشاف اهتماماتهم وتطوير معرفتهم بشكل ذاتي.
نؤمن نحن في عونك للتعليم الذكي والتكنولوجيا إيماناً راسخاً بأن جميع الطلاب، بمن فيهم ذوو الهمم، يشكلون ركيزة أساسية لنجاح العملية التعليمية. كما نسعى جاهدين لبناء بيئة تعليمية شاملة وداعمة، حيث يتعاون جميع المعلمين والطلاب وأولياء الأمور لضمان حصول كل فرد على فرص متساوية للتعلم والنمو.
تطوير وتنفيذ هذه البرامج يتطلب تضافر الجهود بين المعلمين، الأخصائيين النفسيين، والأخصائيين الاجتماعيين، لضمان توفير بيئة تعليمية داعمة ومتكاملة للطلاب من ذوي الاحتياجات الخاصة. لذلك تسعى عونك التعليمية لتوفير مدرسين أخصائيين مدربين تدريباً أكاديمياً عالمياً للتعامل مع جميع الاحتياجات المطلوبة.
برامج shadow teacher هي مبادرات تعليمية تهدف إلى توفير دعم فردي مكثف للطلاب الذين يحتاجون إلى مساعدة إضافية لتحقيق أقصى استفادة من العملية التعليمية. يرافقه في صفه الدراسي، ويوفر له الدعم والتوجيه اللازمين، سواء كان ذلك في فهم المادة الدراسية، أو في تطوير مهاراته الاجتماعية، أو في إدارة سلوكه.